ربّما في الماضي لم تهتمي أبداً بمحاربة السمنة في منطقة البطن لديك، كان همّك فقط ألا تسمني من منطقة الردفين أو الصدر . لكن المرأة كلّما تقدّمت في السن أصبح من الصعب عليها أن تتحكّم في تراكم الدهون حول خصرها.
- دهون البطن وعامل السن:
مع التقدّم في السن، تتزايد كمية الدهون التي تتجمّع في منطقة البطن لدى المرأة بل تكون أكثر من تلك التي تتجمّع في منطقة البطن لدى الرجل. وبعد سن إنقطاع الطمث على الأخص يتغيّر توزيع الدهون في الجسم فتقل نسبة الدهون التي تتراكم في الذراعين والردفين والساقين مقارنة بالدهون التي تتراكم في البطن، وهي لا تتراكم بعمق ما بين الأعضاء الداخلية في البطن والأمعاء، وهذا هو ما يشكل خطورة على الصحة.
أحياناً يكون السبب في إكتساب المرأة الدهون بشكل زائد في منطقة الخصر راجعاً إلى سبب وراثي محض، لكن الهورمونات أيضاً تلعب دوراً لا يمكن إنكاره في ذلك. لهذا، نلاحظ تغيُّراً كبيراً في طريقة توزيع الدهون بعد سن إنقطاع الطمث لدى المرأة، بحيث يصبح من السهل والسريع تراكم الدهون لديها في منطقة البطن، ويصبح عليها بذل مجهود أكبر من الذي كانت تبذله مثلاً في سن الثلاثين والأربعين لكي تحافظ على بطنها مستوية ورشيقة.
- رياضة وتغذية:
إنّ المرأة، عندما تمارس التمارين الرياضية الخاصّة بتقوية عضلات البطن، وبالتالي القضاء على الدهون المتراكمة، فإن تلك التمارين لا تحرق فقط الدهون المتراكمة تحت الجلد مباشرة، بل إنّها تمس أيضاً الدهون المتراكمة عميقاً في البطن. لهذا، يجب أن تكون المرأة دؤوباً وتواظب على التمارين إلى جانب التغذية السليمة.
التمارين: إنّ التمارين اليومية متوسّطة القوة هي أفضل طريقة للتخلّص من دهون البطن وتقوية عضلاته. ولكن نوعية التمارين التي عليك أن تمارسيها تختلف حسب مستوى النشاطات البدنية التي اعتدتها. لهذا يستحسن أن تستشيري طبيبك حول التمارين الأنسب لجسمك ووضعك الصحي.
تمارين القوة: أثبتت بعض الدراسات أنّ جميع تمارين رفع الأثقال مفيدة جدّاً لشد عضلات البطن. لهذا ، اطلبي من طبيبك أن يدمج تمارين الأثقال في التمارين التي سيصفها لك .
الأكل الصحي: عليك أيضاً أن تتخلّصي من كل عاداتك السيِّئة في الأكل ، إن كنت حقاً تريدين التخلّص من الدهون التي تجعل بطنك يبدو بارزاً وخصرك غير ممشوق. ابتعدي عن الأكل المقلي والحلويات وعن الدهون المشبعة (اللحوم الحمراء) التي لا يمتصها الجسم بسرعة وقلِّلي من الخبز والمعجنات، وأكثري من الفواكه والخضراوات. إذا كنتِ تريدين أن تخفضي من وزنك قلِّلي بشكل عام من كمية الطعام الذي تتناولينه، وراقبي عدد السعرات الحرارية التي تتناولينها كل يوم.
- دهون البطن وعامل السن:
مع التقدّم في السن، تتزايد كمية الدهون التي تتجمّع في منطقة البطن لدى المرأة بل تكون أكثر من تلك التي تتجمّع في منطقة البطن لدى الرجل. وبعد سن إنقطاع الطمث على الأخص يتغيّر توزيع الدهون في الجسم فتقل نسبة الدهون التي تتراكم في الذراعين والردفين والساقين مقارنة بالدهون التي تتراكم في البطن، وهي لا تتراكم بعمق ما بين الأعضاء الداخلية في البطن والأمعاء، وهذا هو ما يشكل خطورة على الصحة.
أحياناً يكون السبب في إكتساب المرأة الدهون بشكل زائد في منطقة الخصر راجعاً إلى سبب وراثي محض، لكن الهورمونات أيضاً تلعب دوراً لا يمكن إنكاره في ذلك. لهذا، نلاحظ تغيُّراً كبيراً في طريقة توزيع الدهون بعد سن إنقطاع الطمث لدى المرأة، بحيث يصبح من السهل والسريع تراكم الدهون لديها في منطقة البطن، ويصبح عليها بذل مجهود أكبر من الذي كانت تبذله مثلاً في سن الثلاثين والأربعين لكي تحافظ على بطنها مستوية ورشيقة.
- رياضة وتغذية:
إنّ المرأة، عندما تمارس التمارين الرياضية الخاصّة بتقوية عضلات البطن، وبالتالي القضاء على الدهون المتراكمة، فإن تلك التمارين لا تحرق فقط الدهون المتراكمة تحت الجلد مباشرة، بل إنّها تمس أيضاً الدهون المتراكمة عميقاً في البطن. لهذا، يجب أن تكون المرأة دؤوباً وتواظب على التمارين إلى جانب التغذية السليمة.
التمارين: إنّ التمارين اليومية متوسّطة القوة هي أفضل طريقة للتخلّص من دهون البطن وتقوية عضلاته. ولكن نوعية التمارين التي عليك أن تمارسيها تختلف حسب مستوى النشاطات البدنية التي اعتدتها. لهذا يستحسن أن تستشيري طبيبك حول التمارين الأنسب لجسمك ووضعك الصحي.
تمارين القوة: أثبتت بعض الدراسات أنّ جميع تمارين رفع الأثقال مفيدة جدّاً لشد عضلات البطن. لهذا ، اطلبي من طبيبك أن يدمج تمارين الأثقال في التمارين التي سيصفها لك .
الأكل الصحي: عليك أيضاً أن تتخلّصي من كل عاداتك السيِّئة في الأكل ، إن كنت حقاً تريدين التخلّص من الدهون التي تجعل بطنك يبدو بارزاً وخصرك غير ممشوق. ابتعدي عن الأكل المقلي والحلويات وعن الدهون المشبعة (اللحوم الحمراء) التي لا يمتصها الجسم بسرعة وقلِّلي من الخبز والمعجنات، وأكثري من الفواكه والخضراوات. إذا كنتِ تريدين أن تخفضي من وزنك قلِّلي بشكل عام من كمية الطعام الذي تتناولينه، وراقبي عدد السعرات الحرارية التي تتناولينها كل يوم.